sábado, 24 de marzo de 2012

FACE Y BOOK .... او FACEBOOK



هل بالفعل هو وجه طالب FACE وكتاب BOOK كلا على حدا .... ام هو  فيسبوك  FACEBOOK....  معاً..... هل سيبقى وجه الطالب بوجه المعلم كما في الطرق التقليدية القديمة, أم في ظل كل تلك الظروف التكنولوجيا التي ادخلتنا بدوامتها لابد من وسيط ثالث والتي هي الشبكات الاجتماعية ...
بالنظر الى الكثير من المقالات التي قرأتها حول هذا الموضوع استخدام او أثر استخدام الشبكات الاجتماعية  في التعليم او كأداة للعملية التعليمية التعلمية, والتي من احدى الجوانب الإيجابية للشبكات الاجتماعية مثل الفيسبوك هو أنها توفر ثروة من الأدوات والفرص المتاحة لتحسين التفاعل بين الطلاب والمعلمين مما يساعد على الاستفادة من التقنيات الحديثة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. 
هناك ورقة قدمها أساتذة من كلية التربية في جامعة فنزويلا خوسيه ماريا فارغاس حول موضوع التركيز على العمل للاستخدامات التعليمية للشبكات الاجتماعية، الفيسبوك والفرص التعليمية المتاحة, تحت عنوان" استخدام الفيس بوك في الانشطة التعاونية الاكاديمية  في مجال  التعليم الجامعي والتعليم الثانوي"
اضهرت هذه الدراسة إمكانيات استخدام الفيسبوك لأغراض تعليمية و كما ان المربين اكدوا على أهمية استخدام هذه الأدوات بنجاح في عملية التعليم والتعلم، وإلى أن تكون مبتكرة في طريقة التعليم، وعند هذه النقطة نحن متفقون جميعا, وهذا هو السبب  الذي يجعلنا  نتمنى المطالبة بحماية حقوق المؤلفين مهما كانت تسمياتهم,  كما نريد تقاسم هذه الخبرات المبتكرة.
لمعرفة  فائدة الفيسبوك في ميادين التعليم، وكان لنا مشاركة 50 طلاب من الكليات الجامعية وطلاب المدارس الثانوية، وتوصلنا الى ان طلاب المرحلة الثانوية  أكثر استخدما للشبكات الاجتماعية لتبادل المعلومات والدراسة من طلاب الجامعات, وايضا  لديهم مستويات عالية من المعلومات القيمة  لاستخدامات الفيسبوك. ومع ذلك كله  كما نعرف فان هذه التكتولوجيا تشكل فرصة مثيرة للاهتمام، لاستخدامها في المستقبل القريب جدا،لصالح المعلمين، وبطبيعة الحال، ولصالح الطلاب في هذا العصر الجديد.
تم 24 اذار 2012

No hay comentarios:

Publicar un comentario